وحدي ولكن!

كلّ طفل يشعر بالوحدة أحيانًا… 
لكن هذه المشاعر ليست دائمة، ولا نواجهها وحدنا. 
في وحدي ولكن، تأخذنا الكاتبة ناهد الشوا مع رسومات سعيدة بارتيان في رحلة لطيفة تلامس مشاعر الصغار، وتُظهر كيف يمكن للأصدقاء والعائلة أن يكونوا مصدر دعم ودفء في الأوقات الصعبة.
من خلال كلمات بسيطة ورسوم جميلة، يتعلم الطفل أن الشعور بالوحدة طبيعي، وأن التحدث عنها يمنحنا القوة، ويذكّرنا بأننا محاطون بالحب دائمًا.
قصة مؤثرة ومطمئنة مثالية للأطفال الذين يمرون بمشاعر العزلة، وتصلح للقراءة في الصفوف الدراسية أو في المنزل مع الأهل.